-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية »
الاحداث والاخبار المنوعه
» سويسرا توافق على طرد الأجانب المدانين بارتكاب جرائم خطيرة
سويسرا توافق على طرد الأجانب المدانين بارتكاب جرائم خطيرة
الأقسام:
الاحداث والاخبار المنوعه
زوريخ- رويترز
أيدت غالبية السويسريين الطرد التلقائي للأجانب الذين يدانون بارتكاب جرائم خطيرة في أحدث علامة على تزايد النفور من الهجرة في هذا البلد.
وقال شاهد من رويترز إن آلاف المعارضين لنتيجة الاستفتاء قاموا بمسيرة عبر شوارع زوريخ وقاموا بتحطيم واجهات متاجر، أمس الأحد 28-11-2010.
وفي برن عاصمة سويسرا صرح مسؤولون بأنه كان هناك نحو 500 محتج قام بعضهم برشق الشرطة أمام البرلمان بكرات من الثلج والزجاجات. وأشارت نتائج أذاعها التلفزيون السويسري أن 53% من الناخبين أيدوا اقتراحا بالترحيل التلقائي للأجانب المدانين بارتكاب جرائم من بينها القتل والاغتصاب والاتجار في المخدرات والبشر.
وقال شاهد من رويترز إن آلاف المعارضين لنتيجة الاستفتاء قاموا بمسيرة عبر شوارع زوريخ وقاموا بتحطيم واجهات متاجر، أمس الأحد 28-11-2010.
وفي برن عاصمة سويسرا صرح مسؤولون بأنه كان هناك نحو 500 محتج قام بعضهم برشق الشرطة أمام البرلمان بكرات من الثلج والزجاجات. وأشارت نتائج أذاعها التلفزيون السويسري أن 53% من الناخبين أيدوا اقتراحا بالترحيل التلقائي للأجانب المدانين بارتكاب جرائم من بينها القتل والاغتصاب والاتجار في المخدرات والبشر.
وقال كريستيان ليفرات زعيم الحزب الديمقراطي الاشتراكي الذي يمثل يسار الوسط والذي عارض الاقتراح "لا أعتبر أن هذا علامة طيبة جدا لبلدنا".
وتظهر إحصاءات رسمية أن الأجانب يشكلون أكثر من خمس عدد سكان سويسرا البالغ 7.7 مليون نسمة.
وطرح مبادرة الطرد حزب الشعب السويسري اليميني الذي أشار إلى مخاوف متزايدة من أن تصبح الهجرة أكبر حركة سياسية في البلاد.
وفي العام الماضي أقرت سويسرا حظرا على بناء مآذن جديدة للمساجد مما أثار إدانة دولية.
وتظهر إحصاءات رسمية أن الأجانب يشكلون أكثر من خمس عدد سكان سويسرا البالغ 7.7 مليون نسمة.
وطرح مبادرة الطرد حزب الشعب السويسري اليميني الذي أشار إلى مخاوف متزايدة من أن تصبح الهجرة أكبر حركة سياسية في البلاد.
وفي العام الماضي أقرت سويسرا حظرا على بناء مآذن جديدة للمساجد مما أثار إدانة دولية.



















0 التعليقات:
إرسال تعليق
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد